احدث المواضيع
الرئيسية » جلب الرزق » ايات قرانية لجلب الحظ والخير سريعا الشيخة أم عبد الكريم0096176178483

ايات قرانية لجلب الحظ والخير سريعا الشيخة أم عبد الكريم0096176178483

للتواصل والإستفسار

يرجى الإتصال بالشيخة الروحانية أم عبد الكريم  على الرقم التالي :

هاتف: 0096176178483

والآيات هي: فهذه الآية في سورة آل عمران تبين حب الناس لمتاع الدنيا وطلبهم له فقد زيّنها الله لهم، إلا أنّ نهايتها تذكّر أن ما عند الله هو الخير وهو الأدوم سواء مما قدّره لنا في الدنيا أو ما سنناله في الآخرة، فما علينا إلا ان نثق بالله. “زيّن للناس حبّ الشهوات من النساء والبنيين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب” (آل عمران( تلك آية أخرى توضح أي طرق الدنيا فيها الخير والصواب، وهي اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته في الزهد بالدنيا والرضى بما قدّره الله. “قل إن كنتم تحبون الله فاتّبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم”. (آل عمران) هنا آية توضح أنّ الذين يعطيهم الله من نعمائه فيفرحون به فرح تبطر وغرور، ويعطون ليتباهوا بما أعطوا، سيعذبون عذاباً أليما لتعطي معنى التواضع في تلقي النعمة من الله. “لا تحسبن الذين يفرحون بما أوتوا ويحبّون أن يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنّهم بمفازةٍ من العذاب ولهم عذاب أليم ” (آل عمران) تلك الآية فيما جاء في قصة سيدنا سليمان في سورة ص، وحبّه للخيل حيث إن حبّه لها كان لما فيها من خير للناس، وتيسير للجهاد وعمل الخير، فحب النعم والتمسك بها ليس عيباً ولا ينقص من الإيمان غذا تذكّر متلقي النعمة الله وذكر بها الله وشكره عليها وسعى بها في الخير. “فقال إنّي أحببت حبّ الخير عن ذكر ربّي حتى توارت بالحجاب، ردّوها علي فطفق مسحا ً بالسوق و الأعناق”. (ص) أخيراً هنا من أوّل ما نزل قسم الله عز وجلّ بالليل والنهار وخلقه الأجناس على أن سعي الناس مختلف في الدنيا فكلّ يطلب رزقه وخيره بطريقته وبما أعطاه الله من مواهب وقدرات، فالسعي والعمل مطلب أساسيّ لا يستهان به إذا كان في خير ورافقه التوكل والدعاء. “وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى (1) وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى (2) وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى (3) إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى (4) فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى (5) وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى (6) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى (7) وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى (8) وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى (9) فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى (10) وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى (11) إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى (12) وَإِنَّ لَنَا لَلْآَخِرَةَ وَالْأُولَى (13) فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى (14) لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى (15) الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى (16) وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى (17) الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى (18) وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى (19) إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى (20) وَلَسَوْفَ يَرْضَى (21)” إنّ من الجدير بالذكر أن لفظة الحظ في حدّ ذاتها توحي بمفهومها الشعبي بشيء من عدم التسليم والإيمان، فكلّ ما يجري في حياتنا وحياة من حولنا إنّما هو قدر وليس فيه عبث كما توهمنا كلمة الحظ، أنّ ما يحدث عشوائياً وأنّ هناك قوىً ما قد تتحكم به، والقدر كما هو معلوم يردّه الدعاء، فالدعاء يصرف البلاء، ويشفي المريض، ويفرّج الكرب ويجلب الرزق بإذن الله، فكل الأدعية التي وردت في القرآن على للسان الأنبياء والصالحين يصح تكرارها طلباً للخير وتحسين الأحوال من الله، ومن هذه الآيات: “رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ” “رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً” “رَبّ اِجْعَلْنِي مُقِيم الصَّلَاة وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ” “‏ربنا اغفر لي ولوالديّ وللمؤمنين” “رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ” “رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا”

اضف رد

لن يتم نشر البريد الإلكتروني . الحقول المطلوبة مشار لها بـ *

*

error: Content is protected !!